جارى التحميل الان .. انتظر
لا يكفي أن تُحب، بل يجب أن تعرف كيف تُحب !
لم أكن حاضراً لم أكن غائباً ، كنتُ بين الحضور وبين الغيابْ
نحن الضحية التي جربت فيها كل أنواع القتل حتى أحدث الأسلحة، لكننا الأعجوبة التي لا تموت ولا تستطيع أن تموت.
ما بين دقيقة أقرر فيها النسيان ودقيقة أحاول تجربة ذلك مجازر تقام بداخلي ولا تتوقف..!!
كانوا هنا وغادروا، لم تبقَ منهم غير رائحة الفراغ
كل وجوهِ الناسِ تذكّرنُي بِك ووجهُك يذكّرُني بِكُلّ شيء
وإذا جاءك الفرح مرة أخرى، فلا تذكر خيانته السابقة ادخل الفرح وانفجر
لا شيء يرشدني إلى نفسي سوى حدسي
يحاصرني واقع لا أجيد قراءته