جارى التحميل الان .. انتظر
هذا يقتل باسم الوطن، وهذا يقتل باسم الدين وباسم الحق، وكل يخيل لنفسه، يحب ان يخيل ويرسم لنفسه انه طرف في الملحمة الماجدة، ولا يدري انه طرف في المجزرة...